قضايا و أراء

لطفي عيسى: استاذ التاريخ الثقافي بجامعة تونس
بمبادرة من مركز الأبحاث والاستشارات التابع لجامعة بنغازي ومخبر تاريخ الاقتصاديات والمجتمعات المتوسطية التابع لجامعة تونس، وبتنسيق من إدارة المبادرة المدنية الليبية ACTED، احتضنت مؤسسة الأرشيف الوطني التونسي ندوة علمية تحت عنوان «العيش

رياض الفاهم

1 - لمن يعرف المثل العربي» حق يراد به باطل» ولا يعرف معناه فإن الفرصة مواتية له لتحصيل المعنى إنّ الدعوة إلى المساواة التامة بما في ذلك في الإرث هي حق ولكن في علاقة بمن طرحها أي مهدي بن غربية وهو ابن ضال للنهضة يعود إليها اليوم و في علاقة

محمد صالح البرقاوي

تعهدت لجنة المالية بمجلس نواب الشعب بالنظر في مشروع القانون المتعلق بالبنوك والمؤسسات المالية. ويندرج عرض المشروع في إطار سعي الحكومة التونسية إلى إصلاح المنظومة البنكية.ومن ضمن محتويات المشروع الجانب المتعلق بالصيرفة الإسلامية. وقد

سرحان مرزوق (محام)
في أجوبته على أسئلة لجنة المالية و التخطيط بمجلس نواب الشعب حول مشروع القانون عدد 2016/09 المتعلق بالبنوك و المؤسسات المالية كتب البنك المركزي أنه «تم التخلي عن تسويق البنوك التقليدية لمنتجات

مولدي الأحمر
الصورة رسختها في الأذهان لقطة سنيمائية مبدعة للفنان مصطفى العقاد صورت مشهدا من صنع الخيال، ولكنه يتماهى تماما مع مهجة كل انسان تواق إلى نصرة المظلومين، ويظهر فيه رجل من سادة قريش، شهم في عنفوان يده وأنفه وبصره، هو حمزة عم الرسول،

نهاية الملاذات الجبائية!

شكّلت ما سمي بفضيحة «وثائق بنما» الشغل الشاغل للعالم بأكمله خلال الأسبوع الفائت من مسؤولين سياسيين واقتصاديين ورجال أعمال ومؤسسات دولية وصحافيين وناشطين في المجتمع المدني. وكانت هذه التسريبات نتيجة لعمل استقصائي صحفي

خالد الوحيشي (رئيس لجنة التشغيل بالخارج، الحوار الوطني للتشغيل)
يعتبر قطاع التشغيل بالخارج موردا متعدد الوقع الايجابي على التنمية في أوجهها العديدة و بالأخص من حيث مساهمته في التخفيف من الضغط على أسواق العمل و في الحد من الفقر و في توفير العملة، علاوة على مساهمته الجيدة في تعزيز التنمية المحلية،

بقلم: منير الشرفي

الفوضى (L’anarchisme)هي نظام سياسي يُوجد من يُدافع عنه في بعض الأوساط المعروفة بالتطرّف يمينا أو يسارا منذ أواسط القرن التاسع عشر. ويُدافع المقتنعون بهذه النظرية على مبدأ وجوب تغييب الدولة والمؤسسات العمومية ليبقى المواطنون أحرارا

عبداللطيف الهرماسي (أستاذ باحث في علم الاجتماع الديني والسياسي)
ننشر اليوم الجزء الأول من مقال مطول وافانا به الأستاذ عبد اللطيف الهرماسي حول حركة النهضة التي تستعد لإقامة مؤتمرها العاشر وسعيها إلى الظهور في صورة الحزب الوطني المسؤول والمتماسك إلا أنها تظل وفية لخطابها المزدوج وهي

مرة أخرى يضرب الإرهاب بقوة في قلب القارة الأوروبية. وعاد العرب والمسلمون ليحبسوا أنفاسهم من جديد من تداعيات هذه العملية. أما الأوروبيون فأصبحوا يتساءلون عن مستقبل الأمن والديمقراطية في بلدانهم. فهل تشكل عملية بروكسال منعطفا في السياسة الأمنية الأوروبية،

من نحن

تسعى "المغرب" أن تكون الجريدة المهنية المرجعية في تونس وذلك باعتمادها على خط تحريري يستبق الحدث ولا يكتفي باللهاث وراءه وباحترام القارئ عبر مصداقية الخبر والتثبت فيه لأنه مقدس في مهنتنا ثم السعي المطرد للإضافة في تحليله وتسليط مختلف الأضواء عليه سياسيا وفكريا وثقافيا ليس لـ "المغرب" أعداء لا داخل الحكم أو خارجه... لكننا ضد كل تهديد للمكاسب الحداثية لتونس وضد كل من يريد طمس شخصيتنا الحضارية

النشرة الإخبارية

إشترك في النشرة الإخبارية

اتصل بنا

 
adresse: نهج الحمايدية الطابق 4-41 تونس 1002
 
 
tel : 71905125
 
 fax: 71905115