تلقّيت دعوة من الصديقين كلثوم السعفي والزين حمدة لتقديم كتابي «أحلام شرقي من أجل حداثات لثورات الربيع» والذي أصدرته في فرنسا ثم في تونس عن دار محمد علي للصديق النوري عبيد. وكانت الدعوة لتقديم هذا الكتاب في إطار الدورة الثانية للجامعة الصيفية

تفاجأنا في «المغرب» بنبإ المرض الذي ألمّ بأخينا وصديقنا وعزيزنا الأستاذ شيحة قحّة.. مرض دون سابق إنذار.. وسوف تقرؤون هنا شهادة نادرة لا في الصحافة التونسية فقط بل والعربية كذلك لأننا لم نتعوّد أن نتحدث عن هذا المرض، السرطان، أو حتى أن

1ـ في الوصيّة:
استنتجنا في مقالنا السابق سيّدي المفتي الأستاذ أنّ الأصل في المواريث في القرى هو الوصيّة. بعد أن أكّد عليها في أوّل كلّ فرضية حكمية، واستنتجنا أنّ ما اعتبر فرائض فيما بعد ليس سوى حالة يمكن أن تفرض نفسها إذا ترك الموصي شيئا من ماله. واستفدنا أيضا

بعد مرور حوالي السنة على تقديم المبادرة الرئاسية المتعلقة بمشروع قانون المصالحة الاقتصادية وبالرغم من المعارضة الشديدة للمجتمع المدني لهذا المشروع إلا أنه يعود من جديد ليتصدر أولوية جدول أعمال لجنة التشريع العام داخل مجلس نواب الشعب، من هنا يصبح التساؤل

خروج بريطانيا من الاتحاد الاوروبي ينطوي على عبر ودروس على الطبقة السياسية في البلد ان تتدبرها بامعان وان تتخذها درسا و عبرة. فحينما تشتد الازمة الاقتصادية ويستعصي الخروج منها, و يعجز الساسة عن التصدي للامراض الحقيقية التي تلم بالمجتمع, فان المجتمع