قضايا و أراء

اثارت وفاة الشابة الإيرانية مهسا أميني اثر احتجازها وسوء معاملتها من قبل «شرطة الاخلاق» بسبب ما اعتبرته مخالفة لقواعد وضع غطاء الراس

تتحوّل الفوارق الاجتماعية إلى فوارث نرجسية و هذا يعني أن الفرد غيّر زاوية نظره للمشكلات الاجتماعية وبدأ في التعامل معها على أنها مشكلات فردية تعنيه

منذ ست سنوات تقريبا، كتبت مجلة «الإيكونوميست» البريطانية عن مفارقات غريبة يعيشها الشباب في المنطقة العربية، اذ بينما يكون وجود شريحة كبيرة

يمر العالم اليوم بلحظة مفصلية حيث تتوالى الأزمات والتحولات الكبرى التي كانت وراء الكثير من الخوف والرهبة لا فقط على مستقبل البلدان والدول

بعد أن استمعت إليه أخر مرّة تمنّيت لو أنّ الأستاذ أمين محفوظ لم يظهر على التلفزيون وترك لنا الجواب في الكتاب الذي دوّنه في الموضوع،

القرن العشرين هو قرن الأحزاب السياسية والنقابات بلا منازع. وبالرغم من أنها نشأت قبل ذلك إلا أن هذه الأحزاب لم تدرك حيويتها إلا مع صهود الإيديولوجيات

جعل الوضع الاقتصادي والمالي الحالي على المستوى العالمي وخاصة انفلات غول التضخم من عقاله البنوك المركزية في واجهة الأحداث والحوار العام .

«هؤلاء الذين لا يتذكرون الماضي محكوم عليهم بإعادته»
جورج سانتيانا

شعبوية .. وبعد؟

بمتابعة وصفية و دون عمق نلحظ منذ سنتين تراجعا عن تداول الحديث في مجمل المحاور التي طبعت مرحلة الاستقطاب العلماني الإسلامي

تدخل الجريمة في «الباتولوجيا الاجتماعية» وهي تعبير عن خلل وظيفي في السير العادي للجسم الاجتماعي. إلا أننا نتعامل مع الجريمة

من نحن

تسعى "المغرب" أن تكون الجريدة المهنية المرجعية في تونس وذلك باعتمادها على خط تحريري يستبق الحدث ولا يكتفي باللهاث وراءه وباحترام القارئ عبر مصداقية الخبر والتثبت فيه لأنه مقدس في مهنتنا ثم السعي المطرد للإضافة في تحليله وتسليط مختلف الأضواء عليه سياسيا وفكريا وثقافيا ليس لـ "المغرب" أعداء لا داخل الحكم أو خارجه... لكننا ضد كل تهديد للمكاسب الحداثية لتونس وضد كل من يريد طمس شخصيتنا الحضارية

النشرة الإخبارية

إشترك في النشرة الإخبارية

اتصل بنا

 
adresse: نهج الحمايدية الطابق 4-41 تونس 1002
 
 
tel : 71905125
 
 fax: 71905115