الاحزاب
أصدر المكتب السياسي لحزب الطليعة العربي الديمقراطي يوم الأحد 13 نوفمبر 2016 بمقره بيانا ذكر فيه بثوابته بخصوص أهم القضايا الوطنية والعربية وفي ما يلي بعض المقتطفات من هذا البيان
يبدو ان حركة مشروع تونس لم تعد تتسع للجميع فنسق الخلافات يتصاعد بين قيادات توجه اتهامات للامين العام للحزب محسن مرزوق باعتماد تمشي آحادي في تسيير الحزب والتوجه نحو السيطرة عليه عبر خلق اغلبية تسانده في هذا التوجه ومثل اجتماع المكتب السياسي لحركة مشروع تونس
تواصل مجموعة الإنقاذ بحركة نداء تونس اجتماعاتها الإقليمية للخروج بخارطة طريق واختيار هيئة تسييرية تسهر على الإعداد للمؤتمر الهدف الرئيسي لهذه المجموعة.
أدرك تماما أن التونسيين قد ملوا خصومات الندائيين، فهم كلما اعتقدوا أن ملف الصراع الداخلي قد انتهى تفاجؤوا مجددا بحلقة جديدة منه، أكثر ضراوة من سابقاتها وأشرس في مواجهاتها، وهم كلما تصوروا أن خروج دفعة من قياديي الحزب منه في اتجاه تأسيس مشروع سياسي جديد
وفق بعض التسريبات فانه من المنتظر أن يلتحق النائب عن الاتحاد الوطني الحر توفيق الجملي بالكتلة البرلمانية الجديدة التي تحمل اسم " الكتلة الديمقراطية"، علما وان عدد نواب هذه الكتلة إلى الآن بلغ 15 نائبا وهذا العدد قابل للزيادة حسب تصريح احد نوابها غازي الشواشي لـ"المغرب" أمس.
أفادت حركة النهضة أن اجتماع المكتب التنفيذي المنعقد يوم الأربعاء شدد على ضرورة التسريع باستكمال التصويت على فصوله المتبقية وخاصة منها تشريك الأسلاك الحاملة للسلاح في الانتخابات حتى لا يقع تعطيل إجراء الانتخابات وما يمثله ذلك من مشاكل ومخاطر.
بالرغم من تداول اسم يوسف الشاهد رئيس الحكومة لتولى منصب رئيس الهيئة السياسية لحزب حركة نداء تونس منذ فترة الا ان الطريقة التي اعتمدها المدير التنفيذي يوم الأحد لتقديمه لهذا المنصب جعلت من بعض الحاضرين
تنظم حركة الشعب السبت 10 سبتمبر 2016 مؤتمرا جهويا واجتماعا جماهريا في قفصة وذلك للتواصل مع مناضلي الحركة في الجهات وتركيز المكاتب الجهوية إضافة إلى الاستعداد لعقد المؤتمر الانتخابي .
تترقب الجبهة الشعبية انطلاق السنة السياسية الجديدة، لتفعل المكاسب التي حققتها في نتائج التصويت على الثقة لحكومة يوسف الشاهد، فهي قد باتت ممثلة المعارضة في المجلس دون منافسة، ولكن الأهم أنها على غير ما سبق تمني نفسها بتحقيق الكثير بعد مؤتمر الوطد الموحد
انطلقت حركة مشروع تونس في استكمال تركيز هياكلها الجهوية قبل المرور الى توزيع الانخرطات وانتخاب مكاتب محلية انطلاقا من شهر نوفمبر المقبل فيما سينعقد المجلس المركزي للحزب في 17 و18 سبتمبر لانتخاب رئيس له ومكتب سياسي ومكتب تنفيذي.
كان من المفترض ان تستكمل حركة مشروع تونس