ادان حزب التكتل بشدة هذه العملية وعبر عن رفضه التوظيف السياسي الذي عمدت اليه بعض الأطراف الخارجية ووسائل الإعلام الأجنبية بتصنيفها باطلا ضمن ما يسمى زورا وبهتانا بمعاداة السامية، و يذكر بموقفه المبدئي الرافض للخلط بين اليهودية كديانة و الصهيونية كعقيدة سياسية عنصرية استعمارية تحتل فلسطين وتضطهد شعبها وتمارس ضده أبشع الجرائم والعدوانية في خرق واضح للمواثيق والصكوك الدولية لحقوق الإنسان.
كما ثمن سرعة ونجاعة القوات الأمنية في عملية مجابهة المعتدي مما ساعد على تفادي حصول الكارثة.
واكد ان تونس ستبقى أرض سلم وسلام .